أفتح، أنعم، وبلون موّحد.
طقوس مغربية.
طقوس المغرب الزرقاء، ممزوجة بعناية لتفتيح مُبهر.
اكتشفوا الطقوس الزرقاء.
5 خطوات لبشرة أفتح وأنعم.
بشرة أفتح، بفضل الطقوس المجرّبة.
بشرة أفتح، بفضل الطقوس المجرّبة.
تركيبة مفعمة بالنباتات النادرة
والمكوّنات المدعومة بالعلم
تركيبة مفعمة بالنباتات النادرة
والمكوّنات المدعومة بالعلم
النيلة الزرقاء
نُدرة نابعة من الطقوس. لفعالية مُثبتة في التفتيح.
النيلة الزرقاء
نُدرة نابعة من الطقوس. لفعالية مُثبتة في التفتيح.
لأجيال متعاقبة، لجأت النساء المغربيات إلى النيلة الزرقاء، ذلك المسحوق النيلي النادر الذي عُرف بقدرته على تنعيم البشرة، وتهدئتها، ومنحها إشراقة طبيعية تبرز جمالها تحت أشعة الشمس الحارقة.
واليوم، نعيد اكتشاف هذه الطقوس العريقة التي تُعد رمزًا للنقاء، والتي كانت تُستخلص من خلال تقاليد التخمير القديمة، ونُقدمها كهدية من التراث لتمنح بشرتكم التفتيح، التوازن، والتجديد الذي تستحقه.
تظهر التصبغات عندما تُفرز البشرة كميات زائدة من الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة. من أبرز المحفّزات لظهورها: التعرّض لأشعة الشمس، التغيّرات الهرمونية، إصابات البشرة مثل آثار حب الشباب، التقدّم في العمر، وتناول بعض الأدوية. بينما تُعدّ الشمس من أكبر المحفزات على الإطلاق.
جميع أنواع البشرة قد تُصاب بالتصبغات، لكن البشرة المتوسطة إلى الداكنة (الزيتونية، السمراء، والسوداء) عادة ما تكون أكثر عرضة لها بسبب النشاط الأعلى للميلانين.
التعرّض لأشعة الشمس، العبث بالحبوب في البشرة، التغيّرات الهرمونية، الحرارة، والعلاجات التجميلية القوية قد تُفاقم من البقع الداكنة. لذلك، تُعدّ العناية اللطيفة بالبشرة والحماية اليومية من الشمس أمرين أساسيين.
استخدام واقي شمس يومي بعامل حماية 30 أو أكثر، وتجنّب أي صدمات للبشرة، واختيار روتين عناية مهدئ هي عناصر أساسية. أما الطقوس الطبيعية مثل النيلة الزرقاء، فتلعب دورًا في الحفاظ على توازن البشرة والتقليل من المحفزات مع مرور الوقت.
عادةً ما تتلاشى التصبغات مع الوقت، لكنها قد تحتاج من 3 إلى 6 أشهر من العناية المنتظمة. الطقوس الطبيعية مثل النيلة الزرقاء، عند استخدامها مع الحماية من الشمس، تساهم في تسريع النتائج وتحقيق تحسّن مرئي أسرع.