أفتح، أنعم، وبلون موّحد.

طقوس مغربية.

طقوس المغرب الزرقاء، ممزوجة بعناية لتفتيح مُبهر.

اكتشفوا الطقوس الزرقاء.

5 خطوات لبشرة أفتح وأنعم.

Image without a name

بشرة أفتح، بفضل الطقوس المجرّبة.

بشرة أفتح، بفضل الطقوس المجرّبة.

Image without a name
جديد نفذ من المخزون
قناع صابونية لتفتيح الجسم بالنيلة الزرقاء وحمض بيتا هيدروكسي

يوّحد لون البشرة ويشدّها

Item No. FG-120011
جديد نفذ من المخزون
كريم الجسم ثلاثي التفتيح بالنيلة الزرقاء

يصقل البشرة ويرطّبها

Item No. FG-210006
وفر  10 % جديد نفذ من المخزون
ثنائي التفتيح والعناية الشخصية

يرطّبها بعُمق ويوّحد لونها

Item No. FG-240209
جديد نفذ من المخزون
مقشّر الجسم بالنيلة الزرقاء والتوت البري

يحسّن ملمس البشرة ويُعزز مرونتها

Item No. FG-140017
وفر  20 % جديد نفذ من المخزون
طقوس الجسم للتفتيح بالنيلة الزرقاء

يحسّن ملمس البشرة ويستعيد تجانسها

Item No. FG-240207
وفر  15 % جديد نفذ من المخزون
طقوس التنعيم والتفتيح الثلاثي

ينعّم ملمس البشرة ويفتّحها

Item No. FG-240208
جديد نفذ من المخزون
غسول العناية الشخصية للتلطيف والتوازن بالنيلة الزرقاء

يهدئ البشرة ويوازن درجة الحموضة بها

Item No. FG-390001
جديد نفذ من المخزون
سيروم الجسم للتفتيح بالنيلة الزرقاء

يقلل من فرط التصبغات ويفتّح البشرة

Item No. FG-390002

تركيبة مفعمة بالنباتات النادرة

والمكوّنات المدعومة بالعلم

تركيبة مفعمة بالنباتات النادرة

والمكوّنات المدعومة بالعلم

Image without a name

النيلة الزرقاء

نُدرة نابعة من الطقوس. لفعالية مُثبتة في التفتيح.

النيلة الزرقاء

نُدرة نابعة من الطقوس. لفعالية مُثبتة في التفتيح.

Image without a name

لأجيال متعاقبة، لجأت النساء المغربيات إلى النيلة الزرقاء، ذلك المسحوق النيلي النادر الذي عُرف بقدرته على تنعيم البشرة، وتهدئتها، ومنحها إشراقة طبيعية تبرز جمالها تحت أشعة الشمس الحارقة.

واليوم، نعيد اكتشاف هذه الطقوس العريقة التي تُعد رمزًا للنقاء، والتي كانت تُستخلص من خلال تقاليد التخمير القديمة، ونُقدمها كهدية من التراث لتمنح بشرتكم التفتيح، التوازن، والتجديد الذي تستحقه.

Image without a name
1. ما هي أسباب ظهور التصبغات؟

تظهر التصبغات عندما تُفرز البشرة كميات زائدة من الميلانين، مما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة. من أبرز المحفّزات لظهورها: التعرّض لأشعة الشمس، التغيّرات الهرمونية، إصابات البشرة مثل آثار حب الشباب، التقدّم في العمر، وتناول بعض الأدوية. بينما تُعدّ الشمس من أكبر المحفزات على الإطلاق.

2. أي نوع من أنواع البشرة هو الأكثر عرضة للتصبغات؟

جميع أنواع البشرة قد تُصاب بالتصبغات، لكن البشرة المتوسطة إلى الداكنة (الزيتونية، السمراء، والسوداء) عادة ما تكون أكثر عرضة لها بسبب النشاط الأعلى للميلانين.

3. ما هي العوامل التي تحفّز ظهور التصبغات أو تُسهم في تفاقمها؟

التعرّض لأشعة الشمس، العبث بالحبوب في البشرة، التغيّرات الهرمونية، الحرارة، والعلاجات التجميلية القوية قد تُفاقم من البقع الداكنة. لذلك، تُعدّ العناية اللطيفة بالبشرة والحماية اليومية من الشمس أمرين أساسيين.

4. كيف يمكنني تجنب ظهور التصبغات؟

استخدام واقي شمس يومي بعامل حماية 30 أو أكثر، وتجنّب أي صدمات للبشرة، واختيار روتين عناية مهدئ هي عناصر أساسية. أما الطقوس الطبيعية مثل النيلة الزرقاء، فتلعب دورًا في الحفاظ على توازن البشرة والتقليل من المحفزات مع مرور الوقت.

5. هل التصبغات دائمة؟ وماذا يمكنني أن أفعل للتخلص منها؟

عادةً ما تتلاشى التصبغات مع الوقت، لكنها قد تحتاج من 3 إلى 6 أشهر من العناية المنتظمة. الطقوس الطبيعية مثل النيلة الزرقاء، عند استخدامها مع الحماية من الشمس، تساهم في تسريع النتائج وتحقيق تحسّن مرئي أسرع.